عادت الأحزاب السياسية مجددا بالجزائر لممارسة أنشطتها الاعتيادية من خلال مبادرة حركة البناء الوطني الجزائري بقيادة عبد القار بن قرينة بعد ركود دام لشهور عديدة.
وكانت الأحزاب السياسية قد جمدت عملها تماما بعد تفشي أزمة وباء كورونا، قبل أن تعود لممارسة أنشطتها بعد الرفع التدريجي وعودة الحياة إلى طبيعتها.
وكانت الانطلاقة بمبادرة رئيس حزب حركة البناء الوطني الجزائري بتأسيس تجمع يضم عدة أحزاب سياسية وشخصيات وطنية في المجتمع المدني تهدف إلى مرافقة السلطة لرفع التحديات السياسية والاقتصادية وحتى الصحية.